تصحيح المفاهيم
04 البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة
للأسف الشديد ان كثير من المواقع والمنتديات والتي تدعي انها دينية والدين منها برئ تروج لمثل هذه الاكاذيب وما أكثرها فيتناقلها العامة ان كانوا شباب او بنات ويعرضونها في صفحاتهم او يتبادلونها برسائل فيما بينهم وهذا خطأ كبير ..
وللأسف يقع الكثير في نشرها لانهم نقلوها من موقع يدعي انه ديني للأسف وماأكثر هذه المواقع والتي تنقل أي كلام واي عك دون التحقق منه ..
وسبق ان زعل مني الكثير ممن كان يضع لي تاج او يرسل لي رسالة بهذه المعاني وكنت احذف نفسي من الصور اللي فيها حاجات غير موثقة ..
وحزنت لانني لم ارد عليهم بالحجة ..
فهاهي الأدلة علي ماينشر ...
وهذا مثال لما هو موجود في اكثر من هذه المواقع الضالة والمضلة.....
هل تعلم أيها المسلم أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة ؟
الجميع يعلم ان قبل كل سورة من سور القرآن الكريم عدا سورة التوبة يوجد بسملة وهذا كلنا مجمعين ومتفقين عليه. ولكن!! هل جميعنا يعلم ان البسملة في سورة الفاتحة تختلف عن باقي البسملات في السور !
لا أظن ذلك والسبب هو جهلنا وعدم التحقيق في هذا الامر أبدا وجه الاختلاف :
هل تعلم أيها المسلم أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة ؟
بينما لاتعتبر في باقي السور .
وللتأكد من ذلك يمكنكم ان تفتحوا القرآن الكريم وتنظروا الى سورة الفاتحة ،، ستجدون أن البسملة يأتي بعدها رقم (1) .
بينما في باقي السور ،، البسملة تأتي فوق الآيات وتحت اسم السورة وليست مرقمة مما يكشف لنا انها ليست آية بل هي تقرأ قبل قراءة السور فقط عملا بقول النبي بما معناه (قبل كل عمل قل بسم الله الرحمن الرحيم ) ...
تأثيرها على الصلاة :
كثير من المسلمين لا يبدأ بالبسملة عند قراءة سورة الفاتحة ويعتبرها ليست آية من الآيات ولا اعلم ماالسبب بينما
عدم قراءتها في الصلاة يعتبر تنقيصا في السورة الواجب قرآئتها كاملة في الركعتين الاولى والثانية من كل صلاة ،،
ونتيجة هذا التنقيص هو بطلان الصلاة بسبب تعمد تنقيص آية من السورة الواجبة!
وهنا الفاجعة الكبرى حيث كثير من المسلمين لايعرف هذا الشيء وهذا خطير جدا وعلينا نشر هذه المعلومة وايصالها الى كل من لايعرفها ابراءا للذمة.
هذا والله أعلم وصل الله على نبينا محمد وعلى آله أجمعين.
وفقنا الله واياكم الى ما يحب ويرضى
البسملة ليست آيةً من الفاتحة
الجهر بالبسملة في الصلاة
ما هو الحكم في الجهر بالبسملة في الصلاة، وبما نرد على من يقول: إن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي - رضي الله عنه -، وهل هي آية في سورة الفاتحة، وإذا لم تكن آية فلماذا هي مرقمة بالرقم واحد، في سورة الفاتحة في المصحف؟
الصواب أن البسملة ليست آيةً من الفاتحة، ولا من غيرها من السور، ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، علامة أن السورة التي قبلها انتهت وأن التي بعدها سورة جديدة، هذا هو الصواب عند أهل العلم، وترقيمها في بعض المصاحف أنها الأولى غلط، ليس بصواب.
والصواب أنها ليست من الفاتحة، وإنما أول الفاتحة الحمد لله رب العالمين، هذه الآية الأولى، الرحمن الرحيم الثانية، مالك يوم الدين الثالثة، إياك نعبد وإياك نستعين الرابعة، اهدنا الصراط المستقيم هي الخامسة، صراط الذين أنعمت عليهم هذه هي السادسة، غير المغضوب عليهم ولا الضالين هي السابعة.
أما التسمية فهي آية مستقلة فصل بين السور، ليست من الفاتحة ولا من غيرها من السور في أصح قولي العلماء إلا أنها بعض آية من سورة النمل من قوله تعالى: إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم فهي بعض آية من سورة النمل.
ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، وليست آية من الفاتحة، وليست آية من غيرها ، ولكنها بعض آيةٍ من سورة النمل هذا هو الصواب الذي عند أهل العلم.
أما الجهر بالقراءة، أما الجهر بها فالأولى عدم الجهر؛ لأن الثابت عن النبي صل الله عليه وسلم أنه كان لا يجهر بها، ثبت في الصحيحين من حديث أنس رضي الله تعالى عنه قال : كان النبي صل الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر يفتتحون القراءة : بالحمد لله رب العالمين
وفي رواية أهل السنن : لا يجهرون بـبسم الله الرحمن الرحيم.
فالمقصود أنهم يبدؤون بالحمدلة، الحمد لله رب العالمين، فدل ذلك على أنهم كانوا يسرون ، يعني النبي صل الله عليه وسلم والصديق وعمر ، كان يسرون بالتسمية.
وجاء من طريق أبي هريرة ما يدل على أنه قد يجهر بها لأنه جهر رضي الله عنه بالتسمية، ولما صلّى قال : إني أشبهكم صلاة بالرسول صل الله عليه وسلم فاحتج بهذا بعض الناس على أنه يجهر بها، ولكن ليس حديثاً صريحاً بذلك، ولو ثبت التنصيص على ذلك فيحمل على أنه كان في بعض الأحيان، في بعض الأحيان ، والأكثر منه صل الله عليه وسلم أنه كان لا يجهر جمعاً بين الروايات .
والأفضل والأولى عدم الجهر إلا إذا فعله الإنسان بعض الأحيان، جهر بها ليعلم الناس أنه يسمى، وليعلم الناس أنها مشروعة أن يسمي الإنسان سراً بينه وبين ربه هذا حسن.
المقدم: أخونا يقول بم نرد على من يقول أن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي؟
الشيخ: هذا يحتاج إلى مراجعة نصوص الشافعي رحمه الله فلعل الشافعي إذا ثبت عنه أنه قال ذلك أخذ برواية أبي هريرة حين سمى وجهر ولما فرغ من الصلاة قال: إني لأشبهكم صلاةً برسول الله صل الله عليه وسلم ، فهذا ظاهره أن النبي صل الله عليه وسلم جهر؛ لأن أبا هريرة جهر، وقال : إني أشبهكم صلاةً برسول الله.
فالجهر بها جائز ، ولكن الأفضل عدم الجهر، الأفضل عدم الجهر.
المقدم: إذاً لا تستوجب أن يكون هناك خلاف بين المسلمين؟
الشيخ: لا، ما ينبغي فيها النزاع، ينبغي أن يكون الأمر فيها خفيفاً، والأفضل تحري سنة الرسول صل الله عليه وسلم بعدم الجهر ، وإذا جهر بعض الأحيان من أجل حديث أبي هريرة ، أو من أجل التعليم، وليعلم الناس أنها تقرأ، فلا بأس بذلك، وقد جهر بها بعض الصحابة رضي الله عنهم.
سئل فضيلة الشيخ " محمد بن صالح بن عثيمين "
هل البسملة آية من سورة الفاتحة ؟ وإذا كانت آية ما حكم من لم يقرأها في الصلاة ؟
الجواب : الصحيح أن البسملة ليست آية من سورة الفاتحة
والدليل على هذا أن النبي صل الله عليه وسلم كان لا يجهر بها ، كما يجهر ببقية الآيات ودليل آخر حديث أبي هريرة عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال عن الله تعالى : " قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين فإذا قال الحمد لله ربِّ العاالمين
قال الله حمدني عبدي " وذكر تمام الحديث أخرجه مسلم .
ولو كانت البسملة من الفاتحة لبينها النبي صل الله عليه وسلم .
ولأنه ثبت بالاتفاق أن الفاتحة سبع آيات وإذا قسمناها على الوجه الذي أتى القرآن الكريم عليه تبين أن البسملة ليست من الفاتحة
لأننا إذا جعلناها سبع آيات ، والبسملة منها صارت الآية الأخيرة منها طويلة لا تتناسب مع الآيات ا؟لأخرى
ولأن قوله تعالى في الحديث القدسي :
" قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين " يقتضي أن تكون أول الآيات الحمد لله رب العالمين ، لأن الحمد لله ، رب العالمين لله
الرحمن الرحيم لله ، مالك يوم الدين لله ، إياك نعبد وإياك نستعين بين الله وبين العبد
اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين للعبد
فتكون ثلاث آيات من أول السورة لله ، وثلاث آيات في آخر السورة للعبد
والآية الرابعة وهي الوسطى بين الله وبين العبد .
04 البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة
للأسف الشديد ان كثير من المواقع والمنتديات والتي تدعي انها دينية والدين منها برئ تروج لمثل هذه الاكاذيب وما أكثرها فيتناقلها العامة ان كانوا شباب او بنات ويعرضونها في صفحاتهم او يتبادلونها برسائل فيما بينهم وهذا خطأ كبير ..
وللأسف يقع الكثير في نشرها لانهم نقلوها من موقع يدعي انه ديني للأسف وماأكثر هذه المواقع والتي تنقل أي كلام واي عك دون التحقق منه ..
وسبق ان زعل مني الكثير ممن كان يضع لي تاج او يرسل لي رسالة بهذه المعاني وكنت احذف نفسي من الصور اللي فيها حاجات غير موثقة ..
وحزنت لانني لم ارد عليهم بالحجة ..
فهاهي الأدلة علي ماينشر ...
وهذا مثال لما هو موجود في اكثر من هذه المواقع الضالة والمضلة.....
هل تعلم أيها المسلم أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة ؟
الجميع يعلم ان قبل كل سورة من سور القرآن الكريم عدا سورة التوبة يوجد بسملة وهذا كلنا مجمعين ومتفقين عليه. ولكن!! هل جميعنا يعلم ان البسملة في سورة الفاتحة تختلف عن باقي البسملات في السور !
لا أظن ذلك والسبب هو جهلنا وعدم التحقيق في هذا الامر أبدا وجه الاختلاف :
هل تعلم أيها المسلم أن البسملة في سورة الفاتحة تعتبر آية من آيات السورة ؟
بينما لاتعتبر في باقي السور .
وللتأكد من ذلك يمكنكم ان تفتحوا القرآن الكريم وتنظروا الى سورة الفاتحة ،، ستجدون أن البسملة يأتي بعدها رقم (1) .
بينما في باقي السور ،، البسملة تأتي فوق الآيات وتحت اسم السورة وليست مرقمة مما يكشف لنا انها ليست آية بل هي تقرأ قبل قراءة السور فقط عملا بقول النبي بما معناه (قبل كل عمل قل بسم الله الرحمن الرحيم ) ...
تأثيرها على الصلاة :
كثير من المسلمين لا يبدأ بالبسملة عند قراءة سورة الفاتحة ويعتبرها ليست آية من الآيات ولا اعلم ماالسبب بينما
عدم قراءتها في الصلاة يعتبر تنقيصا في السورة الواجب قرآئتها كاملة في الركعتين الاولى والثانية من كل صلاة ،،
ونتيجة هذا التنقيص هو بطلان الصلاة بسبب تعمد تنقيص آية من السورة الواجبة!
وهنا الفاجعة الكبرى حيث كثير من المسلمين لايعرف هذا الشيء وهذا خطير جدا وعلينا نشر هذه المعلومة وايصالها الى كل من لايعرفها ابراءا للذمة.
هذا والله أعلم وصل الله على نبينا محمد وعلى آله أجمعين.
وفقنا الله واياكم الى ما يحب ويرضى
البسملة ليست آيةً من الفاتحة
الجهر بالبسملة في الصلاة
ما هو الحكم في الجهر بالبسملة في الصلاة، وبما نرد على من يقول: إن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي - رضي الله عنه -، وهل هي آية في سورة الفاتحة، وإذا لم تكن آية فلماذا هي مرقمة بالرقم واحد، في سورة الفاتحة في المصحف؟
الصواب أن البسملة ليست آيةً من الفاتحة، ولا من غيرها من السور، ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، علامة أن السورة التي قبلها انتهت وأن التي بعدها سورة جديدة، هذا هو الصواب عند أهل العلم، وترقيمها في بعض المصاحف أنها الأولى غلط، ليس بصواب.
والصواب أنها ليست من الفاتحة، وإنما أول الفاتحة الحمد لله رب العالمين، هذه الآية الأولى، الرحمن الرحيم الثانية، مالك يوم الدين الثالثة، إياك نعبد وإياك نستعين الرابعة، اهدنا الصراط المستقيم هي الخامسة، صراط الذين أنعمت عليهم هذه هي السادسة، غير المغضوب عليهم ولا الضالين هي السابعة.
أما التسمية فهي آية مستقلة فصل بين السور، ليست من الفاتحة ولا من غيرها من السور في أصح قولي العلماء إلا أنها بعض آية من سورة النمل من قوله تعالى: إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم فهي بعض آية من سورة النمل.
ولكنها آية مستقلة أنزلها الله فصلاً بين السور، وليست آية من الفاتحة، وليست آية من غيرها ، ولكنها بعض آيةٍ من سورة النمل هذا هو الصواب الذي عند أهل العلم.
أما الجهر بالقراءة، أما الجهر بها فالأولى عدم الجهر؛ لأن الثابت عن النبي صل الله عليه وسلم أنه كان لا يجهر بها، ثبت في الصحيحين من حديث أنس رضي الله تعالى عنه قال : كان النبي صل الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر يفتتحون القراءة : بالحمد لله رب العالمين
وفي رواية أهل السنن : لا يجهرون بـبسم الله الرحمن الرحيم.
فالمقصود أنهم يبدؤون بالحمدلة، الحمد لله رب العالمين، فدل ذلك على أنهم كانوا يسرون ، يعني النبي صل الله عليه وسلم والصديق وعمر ، كان يسرون بالتسمية.
وجاء من طريق أبي هريرة ما يدل على أنه قد يجهر بها لأنه جهر رضي الله عنه بالتسمية، ولما صلّى قال : إني أشبهكم صلاة بالرسول صل الله عليه وسلم فاحتج بهذا بعض الناس على أنه يجهر بها، ولكن ليس حديثاً صريحاً بذلك، ولو ثبت التنصيص على ذلك فيحمل على أنه كان في بعض الأحيان، في بعض الأحيان ، والأكثر منه صل الله عليه وسلم أنه كان لا يجهر جمعاً بين الروايات .
والأفضل والأولى عدم الجهر إلا إذا فعله الإنسان بعض الأحيان، جهر بها ليعلم الناس أنه يسمى، وليعلم الناس أنها مشروعة أن يسمي الإنسان سراً بينه وبين ربه هذا حسن.
المقدم: أخونا يقول بم نرد على من يقول أن ذلك هو مذهب الإمام الشافعي؟
الشيخ: هذا يحتاج إلى مراجعة نصوص الشافعي رحمه الله فلعل الشافعي إذا ثبت عنه أنه قال ذلك أخذ برواية أبي هريرة حين سمى وجهر ولما فرغ من الصلاة قال: إني لأشبهكم صلاةً برسول الله صل الله عليه وسلم ، فهذا ظاهره أن النبي صل الله عليه وسلم جهر؛ لأن أبا هريرة جهر، وقال : إني أشبهكم صلاةً برسول الله.
فالجهر بها جائز ، ولكن الأفضل عدم الجهر، الأفضل عدم الجهر.
المقدم: إذاً لا تستوجب أن يكون هناك خلاف بين المسلمين؟
الشيخ: لا، ما ينبغي فيها النزاع، ينبغي أن يكون الأمر فيها خفيفاً، والأفضل تحري سنة الرسول صل الله عليه وسلم بعدم الجهر ، وإذا جهر بعض الأحيان من أجل حديث أبي هريرة ، أو من أجل التعليم، وليعلم الناس أنها تقرأ، فلا بأس بذلك، وقد جهر بها بعض الصحابة رضي الله عنهم.
سئل فضيلة الشيخ " محمد بن صالح بن عثيمين "
هل البسملة آية من سورة الفاتحة ؟ وإذا كانت آية ما حكم من لم يقرأها في الصلاة ؟
الجواب : الصحيح أن البسملة ليست آية من سورة الفاتحة
والدليل على هذا أن النبي صل الله عليه وسلم كان لا يجهر بها ، كما يجهر ببقية الآيات ودليل آخر حديث أبي هريرة عن النبي صل الله عليه وسلم أنه قال عن الله تعالى : " قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين فإذا قال الحمد لله ربِّ العاالمين
قال الله حمدني عبدي " وذكر تمام الحديث أخرجه مسلم .
ولو كانت البسملة من الفاتحة لبينها النبي صل الله عليه وسلم .
ولأنه ثبت بالاتفاق أن الفاتحة سبع آيات وإذا قسمناها على الوجه الذي أتى القرآن الكريم عليه تبين أن البسملة ليست من الفاتحة
لأننا إذا جعلناها سبع آيات ، والبسملة منها صارت الآية الأخيرة منها طويلة لا تتناسب مع الآيات ا؟لأخرى
ولأن قوله تعالى في الحديث القدسي :
" قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين " يقتضي أن تكون أول الآيات الحمد لله رب العالمين ، لأن الحمد لله ، رب العالمين لله
الرحمن الرحيم لله ، مالك يوم الدين لله ، إياك نعبد وإياك نستعين بين الله وبين العبد
اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضالين للعبد
فتكون ثلاث آيات من أول السورة لله ، وثلاث آيات في آخر السورة للعبد
والآية الرابعة وهي الوسطى بين الله وبين العبد .