الاثنين، 23 يوليو 2012

تحية لثورات مصر وشعبها العظيم * ثورة 23 يوليو 1952

 

تحية لثورات مصر وشعبها العظيم

 ثورة 23 يوليو 1952

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

 

ثورة يوليو انقلاب عسكري قام به ضباط جيش مصريون ضد الحكم الملكي في 23 يوليو 1952 وعرف في البداية بالحركة المباركة ثم أطلق عليها البعض فيما بعد لفظ ثورة 23 يوليو. بعد حرب 1948 وضياع فلسطين ظهر تنظيم الضباط الأحرار في الجيش المصري بزعامة اللواء محمد نجيب وقيادة البكباشي جمال عبد الناصر وفي 23 يوليو 1952 قام التنظيم بانقلاب مسلح أبيض لم ترق به دماء، ونجح في السيطرة على الأمور والسيطرة على المرافق الحيوية في البلاد وأذاع البيان الأول للثورة بصوت أنور السادات وأجبرت الحركة على الملك التنازل عن العرش لولي عهده الأمير أحمد فؤاد ومغادرة البلاد في 26 يوليو 1952.

وشكل مجلس وصاية على العرش ولكن إدارة الامور كانت في يد مجلس قيادة الثورة المشكل من 13 ضابط برئاسة محمد نجيب كانوا هم قيادة تنظيم الضباط الأحرار ثم الغيت الملكية وأعلنت الجمهورية في 18 يونيو 1953.

قائد الحركة

ظاهريا كان قائد الحركة التي سميت فيما بعد بالثورة هو اللواء محمد نجيب والواقع أنه تم اختياره - من قبل الضباط الأحرار - كواجهة للثورة إبان ليلة 23 يوليو وذلك لسنه الكبير وسمعته الحسنة في الجيش. لكن صراعا على السلطة نشأ بينه وبين جمال عبد الناصر، استطاع جمال أن يحسمة إلى صفه في النهاية وحدد إقامة محمد نجيب في قصر زينب الوكيل حرم مصطفى النحاس باشا بضاحية المرج شرق القاهرة لحين وفاته. تولى جمال عبد الناصر بعد ذلك حكم مصر من 1954 حتى وفاته عام 1970 واستمد شرعية حكمه من ثورة يوليو.

 مباديء ثورة يوليو

قامت الثورة على مبادئ ستة كانت هي عماد سياسة الثورة وهي:

1.القضاء على الاقطاع.

2.القضاء على الاستعمار.

3.القضاء على سيطرة رأس المال على الحكم.

4.إقامة حياة ديمقراطية سليمة.

5.إقامة جيش وطني قوي.

6.إقامة عدالة اجتماعية.

 

بيان ثورة يوليو

من اللواء أركان الحرب محمد نجيب القائد العام للقوات المسلحة إلى الشعب المصري

 

اجتازت مصر فترة عصيبة في تاريخها الأخير من الرشوة والفساد وعدم استقرار الحكم. وقد كان لكل هذه العوامل تأثير كبير على الجيش وتسبب المرتشون والمغرضون في هزيمتنا في حرب فلسطين.

وأما فترة ما بعد هذه الحرب فقد تضافرت فيها عوامل الفساد وتآمر الخونة على الجيش وتولى أمره إما جاهل أو خائن أو فاسد حتى تصبح مصر بلا جيش يحميها.

وعلى ذلك فقد قمنا بتطهير أنفسنا وتولى أمرنا في داخل الجيش رجال نثق في قدرتهم وفي خلقهم وفي وطنيتهم ولا بد أن مصر كلها ستتلقى هذا الخبر بالابتهاج والترحيب.أما من رأينا اعتقالهم من رجال الجيش السابقين فهؤلاء لن ينالهم ضرر وسيطلق سراحهم في الوقت المناسب.

وإني أؤكد للشعب المصري أن الجيش اليوم كله أصبح يعمل لصالح الوطن في ظل الدستور مجرداً من أية غاية وأنتهز هذه الفرصة فأطلب من الشعب ألا يسمح لأحد من الخونة بأن يلجأ لأعمال التخريب أو العنف لأن هذا ليس في صالح مصر وأن أي عمل من هذا القبيل سيقابل بشدة لم يسبق لها مثيل وسيلقى فاعله جزاء الخائن في الحال. وسيقوم الجيش بواجبه هذا متعاوناً مع البوليس. وإني أطمئن إخواننا الأجانب على مصالحهم وأرواحهم وأموالهم ويعتبر الجيش نفسه مسؤولاً عنهم والله ولي التوفيق.


وياتري لو نظرنا الي هذه المبادئ الرنانه وانبهرنا بها جميعا 

هل تحققت ام اندثرت وهناك بعض ملاحظات لي:

عام1914 منحت الأميرة فاطمة كريمة الخديو إسماعيل جامعة القاهرة 600 فدان وقف.6 أفدنة لإقامة المباني عليها و18000 جنية من حليها ومجوهراتها

طلعت حرب هذا الرجل المصري الشجاع والوطني قام بأكبر نهضه صناعيه بمصر وانشأ مصانع المحله وبنك مصر والعديد من المصانع

للاسف الشدديد ايام الملكيه كان هناك نهضه والغني بيصرف ع الفقير وكل صاحب ارض بيبني مدارس وبيعلم ويصرف علي ابناء بلده

اخذت الثوره املاكنا واعطتها للفلاحين وبنوا عليها بيوت وبوروها وبنوا عمارات وعملوا نفسهم بهوات ولايعملون ويشترون العيش الجاهز

التعليم مجانا ومرتبات المدرسين لم تزيد واعطوا دروس خصوصيه ونهبوا الشعب واغتنوا هم لانها منظومه غلط من الاول ولم تتحرك الدوله

من الابره للصاروخ شعار رنان وكان الكبريت المصري بيفرقع في وش اللي يولعه كان بينضحط علينا بشعارات جوفاء

هنرمي اسرائيل في البحر وجت هي احتلتنا في 6 ساعات لان المشير عامر كان مع ورده في الطياره بعد سهره في سيناء

اقول ايه ولا ايه عما حدث ايام ناصر وخراب مصر ودخوله حروب لامعني لها بحجه القوميه وجاب ضلفها هو وشله الانس بتاعه الثوره